لا أدري لما أنا هنا اليوم , ربما إشتقت لكلماتي فعدت لأخُطها كي أراها أمامي ... عَلي أجد فيها مخرجا من ما أنا فيه
بحثت بين كتاباتي القديمة , وبحثت بين مذكراتي , ربما قلبتها ورقة ورقة , استرجعت شريط ذكرياتي فربما أجد فيه شيئا عجزت عن تدوينه من قبل فاحتفظت به لذاكرتي ...
بحثت طويلا في ماضيَّ ... بل ربما تخطيت ذلك لأبحث في مستقبلي علي أجد ما يدل على حاضري ...
شتـــات ... من أيام ليست بالبعيدة , مرت علينا الذكري الواحد والستون للنكبة , يوم شرد أهلنا وأصبحوا